كثيرا ما نواجه من الصعوبات و المشاكل
في حياتنا ماقد يأتى بخيبات أمل أو ضغوطات تؤثر سلباً على أدائنا و صحتنا و مزاجنا
فلا نستطيع المضي قدماً,
وهذه التحديات هي ما تجعل منا الانسان
القادر على النجاح و الاستمرارية
فمواجهة المشاكل والتصدي لحلها يتطلب المقدرة على
التفكير والتماسك النفسي , وهذا قد يتيسّر لكثير من الناس بغض النظر عن معتقداتهم
.
لكن المسلم يتميز في هذه الناحية بإيمانه الذى
يجعله مؤهلا لمواجهة أعتى المواقف والمصاعب . وربما يكون للهدف المرسوم اثر بالغ
في ذلك من حيث أن المسلم يحتسب أمره كله لله ، فإذا صبر وكابد فهو لله يطمح لنيل
رضوانه وجنّته
ويمكن تعريف المشكلة بأنها الشعور أو
الإحساس بوجود صعوبة لا بد من تخطيها ، أو عقبة لا بد من تجاوزها ، لتحقيق هدف ما
وفى الجزء الثانى والأخير من بحث
[منهجيات وأدوات حل المشاكل ]
نجد د. محمد محفوظ ولد محمد لمين
يقدم لنا فيه نصائح فى ثوب عملى من خلال خطوات عن تنمية قدرتنا
فى حل المشاكل وإدراك المراحل المختلفة لكل
خطوة ، وان نتعلم أن نكون أكثر منهجية فى حل مشاكلنا .منهجيات وأدوات حل المشاكل الجزء 2
بارك الله فيك اخى يعطيك العافية
ردحذف