تعيش قرية توروكيلين هذه الايام ازمة عطش شديدة نتيجة لزيادة الحاجة فى المياه بعد موجة من الحر تعيشها مقاطعات الداخل ,حيث اضطر بعض ساكنة القرية الى الشراب من خارجها بحثا عن المياه الصالحة للشرب وتعود هذه الازمة إلى الضغط الشديد على طلب المياه من الساكنة وظهور مرارة فىيها فسرها الخبراء بزيادة عنصر لكلور
والتى تعاود الظهور فى كل موسم صيف - رغم دعوات رابطة التنمية الجماعية بالقرية ومناشداتهم للسلطات المحلية-
بمعالجة الأزمة وحلحلتها
إلا أن الواقع المر يعكس التناسى المستمر والإهمال لحقوق مجتمع قرية توروكيلين .
المشاركات
شكرا اخي الكريم عل اخبار الطيبة
ردحذفالله يكون بالعون
http://www.ramdoun.com